96 % من الشركات تبحث عن عمال يتمتعون بمهارات الذكاء الاصطناعي
تستمر النقاشات حول كيفية تغيير الذكاء الاصطناعي لمستقبل العمل.. في الوقت الذي يُعتقد فيه على نطاق واسع بأن تطبيقات وتقنيات الـ AI المتطورة، من شأنها أن تحل محل الموظفين، وتخلق واقعاً جديداً، ربما يكون أسرع مما هو مُتوقع في سوق العمل.
ورصد استطلاع حديث أجرته ResumeBuilder، كيف ينظر 750 شخصاً من قادة الأعمال إلى مدى تأثير التكنولوجيا في شركاتهم، وموقفهم من استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العام المقبل 2024.
وبحسب نتائج الاستطلاع أيضاً، فإن 96 % من الشركات، قالت إنها سوف تبحث عن عمال يتمتعون بمهارات الذكاء الاصطناعي. كما ستقوم 91 % من الشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي أو تخطط لبدء استخدامه في عام 2024، بتعيين موظفين جدد في العام المقبل، ويقول 96 % منها إنه سيكون من المفيد جداً (65 %)، أو مفيداً إلى حد ما (31 %)، للمرشحين، أن يتمتعوا بخبرة في مجال الذكاء الاصطناعي.
بالإضافة إلى ذلك، يقول 83 % من هذه المجموعة نفسها، إن الموظفين الذين لديهم مهارات الذكاء الاصطناعي، سيتمتعون بالتأكيد (45 %)، أو ربما (38 %)، بأمان وظيفي أكبر في شركاتهم، مقارنة بأولئك الذين لا يمتلكونها.
تبعاً لنتائج الاستطلاع، تستخدم 53 % من الشركات حالياً الذكاء الاصطناعي، وتخطط 24 % منها للبدء في عام 2024.
من بين الشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي حالياً، يقول 37 % إنه تم تسريح عمال في عام 2023، لأنه لم تعد هناك حاجة إليهم بسبب استخدام الشركة للذكاء الاصطناعي.
وفي عام 2024، تقول 44 % من الشركات التي تستخدم الذكاء الاصطناعي، أو تخطط لذلك بحلول العام المقبل، إنه سيتم بالتأكيد (21 %)، أو ربما (23 %)، الاستغناء عن الموظفين بسبب استخدام الذكاء الاصطناعي.
وعندما سُئلوا عن سبب استخدامهم للذكاء الاصطناعي حالياً، أجاب قادة الأعمال: دعم العملاء (بنسبة 67 %)، والبحث (بنسبة 66 %)، وإنشاء ملخصات الاجتماعات أو المستندات (بنسبة 61 %).
بالنسبة للشركات التي تخطط لبدء استخدام الذكاء الاصطناعي في عام 2024، تشمل أهم الاستخدامات المتوقعة دعم العملاء (62 %)، وإنشاء ملخصات للاجتماعات أو المستندات (57 %)، والأبحاث (52 %).
العديد من المخرجين والممثلين أعمالًا رائعة في هذا النوع السينمائي المحبب. سنلقي نظرة سريعة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2010. إنسبشن (Inception): هذا الفيلم الذي أخرجه كريستوفر نولان وقام ببطولته ليوناردو دي كابريو يجمع بين عناصر الخيال العلمي والأكشن بشكل مذهل. يتناول الفيلم فكرة السفر في أحلام الآخرين واستغلالها لأغراض سرية.
التايتنيك (Avatar): من إخراج جيمس كاميرون، هذا الفيلم الثلاثي الأبعاد قدم تجربة مميزة في عالم الأكشن والمغامرة. يستكشف الفيلم عالمًا خياليًا مليئًا بالكائنات الخيالية والتكنولوجيا المذهلة. ذا إكسباندابلز (The Expendables): فيلم الأكشن الذي جمع نجوم السينما العالمية مثل سيلفستر ستالون وجيسون ستاثام، وقد قدم مشاهد قتالية مثيرة وتحطيمًا غير مسبوق. هذه فقط بعض أمثلة على أفلام الأكشن الرائعة لعام 2010. لا يمكننا أن ننسى أيضًا أفلامًا أخرى مميزة مثل أيلين ضد المفرقعات (Salt) و بورسلين 13 (Percy Jackson & the Olympians: The Lightning Thief).
في النهاية، كان عام 2010 عامًا استثنائيًا بالنسبة لعشاق الأكشن في عالم السينما، وترك أثرًا قويًا في تاريخ هذا النوع السينمائي.
