اخر الاخبارمعلومات عامة

مهرجان دبي للرياضات الرقمية.. مجموعة «يلا» تستعرض آخر ألعاب الهاردكور

شاركت مجموعة “يلا” المحدودة التي تتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً لها، ومالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي وألعاب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في مهرجان دبي للألعاب والرياضات الرقمية 2023، أحد أشهر مهرجانات الألعاب والرياضات الرقمية في الشرق الأوسط، حيث استعرضت خلال مشاركتها أحدث العاب الهادكور التي طورتها، “ميرج كينجدم” (Merge Kingdom)، وقدمت لمستخدميها تقديم تجربة استثنائية، اكتسبت على إثرها شعبية كبيرة بين اللاعبين خلال الحدث الذي استمر لمدة 5 أيام. 

وجرى إطلاق لعبة “ميرج كينجدم” رسمياً في يونيو الماضي 2023، وهي ثاني لعبة هاردكور من مجموعة يلا بعد النجاح اللافت الذي حققته لعبة “ايج اوف ليجندز”.

وتحاكي لعبة “ميرج كينجدام” الواقع الحقيقي وتصطحب اللاعبين في رحلة مليئة بالإثارة داخل بيئة ذات طابع عربي زاخرة بصور مذهلة وغنية بالمناظر الطبيعية الخلابة ترافقهما موسيقى شرق أوسطية ساحرة تأخذ اللاعبين إلى عالم من فولكلور عربي نابض بالحياة، كما أن دمج خاصية الدردشة الصوتية في اللعبة يعزز من عنصر التخطيط الفوري الذي يتيح للاعبين التنسيق فيما بينهم أثناء المعارك دون الحاجة إلى أدوات خارجية. 

وجذبت الميزات التفاعلية الخاصة باللعبة وأسلوب القصص المثير للاهتمام والمجتمع النابض بالحياة انتباه اللاعبين على نطاق واسع في المهرجان.

وعبر السيد يانغ تاو، المؤسس والرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة يلا المحدودة، عن سعادته بالاهتمام الكبير الذي حظيت به اللعبة في مهرجان دبي للألعاب والرياضات الرقمية، الامر الذي يعكس خبرة الشركة الواسعة في الاسواق المحلية ويعزز الوعي بعلامتها التجارية في جميع أنحاء المنطقة. 

وأضاف: ان التطور السريع في قطاع الألعاب والرياضات الرقمية على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يحفزنا على العمل باستمرار نحو تطوير حافظة منتجاتنا من الألعاب متوسطة التعقيد (الميدكور) والمعقدة (الهاردكور)، مؤكداً التزام الشركة بمواصلة العمل على تطوير المنتجات الرقمية المصممة خصيصا لتلبية احتياجات المستخدمين المحليين، واغتنام فرص النمو في المنطقة والمساهمة في تطوير الاقتصاد الرقمي المحلي.

وتعتبر مجموعة “يلا المحدودة” مالكة أكبر منصة تواصل اجتماعي وألعاب اجتماعي في الشرق الأوسط وشمال افريقيا من ناحية حجم الإيرادات التي تحققت خلال عام 2022، وتشتهر بتطبيق الهاتف المتحرك “يلا” والذي يُعد أبرز مشاريعها، حيث تم تصميم التطبيق ليتناسب مع الثقافات المحلية في المنطقة.

ويقدم تطبيق الهاتف المحمول “يلا” المجالس التقليدية عبر الإنترنت ويتميز بغرف الدردشة الصوتية حيث يمكن للناس قضاء أوقات فراغهم في الدردشة مع بعضهم البعض

وبخلاف المحادثات المرئية، يتمتع مستخدمو التطبيق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالتواصل فيما بينهم من خلال المحادثة الصوتية المباشرة والتي تتلاءم مع عاداتهم وتقاليدهم الاجتماعية.

وتواصل الشركة بعد النجاح اللافت الذي حققته من خلال تطبيق يلا ويلا لودو، توسيع نطاق أعمالها، من خلال إطلاق تطبيقات أخرى تلبي الاحتياجات الترفيهية المتزايدة للعملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتأسيس شركة جديدة تابعة يطلق عليها اسم “يلا جيمز ليميتد” والتي تهدف إلى تطوير قدرات المجموعة في مجال الألعاب الميدكور والهاردكور في المنطقة، بالاستفادة من خبرتها المحلية في تقديم محتوى ألعاب مبتكر لمستخدميها.

وتتضمن محفظة يلا من التطبيقات كلاً من مثل تطبيق “يلا شات” وهو تطبيق مراسلة مصمم خصيصاً لمستخدمي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة الى تطبيق واحة، وهو تطبيق دردشة اجتماعية يضم شخصيات ثلاثية الأبعاد، هذا بالإضافة الى العاب العادية مثل “يلا بالوت” و”101 اوكي يلا”.

وتطلع “مجموعة يلا” الى التوسع في أسواق جديدة خارج حدود منطقة الشرق الأوسط، حيث أطلقت الشركة تطبيق يلا بارتيشز وهو تطبيق مماثل للعبة يلا لودو ضمم خصيصا ليتناسب مع لأسواق أمريكا الجنوبية. وتتميز تطبيقات “يلا” بتوفير تجربة متكاملة تراعي أدق التفاصيل، بالإضافة إلى واجهة المستخدم المصّممة محلياً بما يتناسب مع توقعات واحتياجات المستخدمين، لتقدم لهم تجربة لا مثيل لها مدعمةً بمشاعر الانتماء، مما يساهم في الحصول على قاعدة مستخدمين نشطة وذات ولاء لهذا التطبيق.

مهرجان دبي للرياضات الرقمية.. مجموعة «يلا» تستعرض آخر ألعاب الهاردكور

المصدر

عام 2018 شهد تطورًا سريعًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والصناعة، والطب، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2018 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الذكاء الاصطناعي (AI): كان عام 2018 عام الذكاء الاصطناعي، حيث شهدنا تقدمًا هائلاً في هذا المجال. استخدم الذكاء الاصطناعي في مجموعة واسعة من التطبيقات بما في ذلك الترجمة الآلية، وتحليل البيانات الكبيرة، والتعرف على الصور والصوت. كما أصبحت المساعدين الصوتيين مثل Siri وGoogle Assistant جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): تواصلت تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التطور في عام 2018. تم تطوير نظارات VR وAR أكثر تقدمًا وأداءً قويًا. استخدمت هذه التقنيات في مجموعة متنوعة من التطبيقات بما في ذلك التعليم والطب والتصميم وصناعة الألعاب. ### 3. الهواتف الذكية والتقنيات المحمولة: في عام 2018، تم تقديم العديد من الهواتف الذكية الجديدة التي أتت بتحسينات ملحوظة في الكاميرات والأداء ومدة البطارية. كما بدأت التقنيات المحمولة تدعم تقنيات الشحن السريع والشحن اللاسلكي بشكل أكبر.

### 4. الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G): عام 2018 شهد استمرار اختبارات تقنية الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G)، والتي وعدت بسرعات إنترنت أعلى بكثير من الجيل السابق (4G). توقع أن تكون الشبكات اللاسلكية 5G هي الأساس لتطوير التطبيقات المستقبلية مثل السيارات الذاتية القيادة والمدن الذكية. ### 5. الذكاء الصناعي والتصنيع الذكي: ازداد اعتماد الشركات على التقنيات الذكية في الصناعة والتصنيع في عام 2018. تم استخدام الروبوتات والأتمتة لتحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف. كما تم تطبيق تقنيات الذكاء الصناعي لتحليل البيانات وتحسين عمليات الصيانة. ### 6. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2018. شهدنا زيادة في الهجمات السيبرانية واختراقات البيانات، مما زاد من أهمية تطوير تقنيات الأمان وحماية البيانات الشخصية والتجارية.

### 7. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: زاد الاهتمام بتكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة في عام 2018. تم تطوير تقنيات أكثر كفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2018. استخدمت هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهرات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد.

### 9. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: في مجال الروبوتات، تم تطوير الروبوتات بمستويات أعلى من الذكاء الاصطناعي. استخدمت هذه التقنيات في الصناعة والخدمات والرعاية الصحية. بدأت الروبوتات تلعب دورًا أكبر في حياتنا اليومية. ### 10. التكنولوجيا الطبية: شهد عام 2018 تطويرًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث تم تقديم أجهزة وتقنيات جديدة لتحسين التشخيص والعلاج الطبي. زاد استخدام الأجهزة الطبية الذكية وتقنيات الرعاية الصحية عن بعد. ### اختتام: إن عام 2018 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إلى تكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة والسيارات الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock