اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

(لو رجع بيك الزمن هل هترفض دور الصحفي الشاذ في فيلم عمارة يعقوبيان؟) .. إجابة صريحة وصادمة من الفنان خالد الصاوي!

قال الفنان خالد الصاوي، إنه وافق على فيلم عمارة يعقوبيان، الذي جسد فيه شخصية رجل مثلي، لأنه لم يكن مدخلا لإشاعة أفكار غريبة على المجتمع.

 

موضحاً: «الفيلم مكنش كده، لكنه كان نوع من الشخصيات موجود ومختفي والتناول بتاعه والمسار الدرامي بيودينا لنهاية مأساوية، واتقتل بطريقة معينة”.

 

متابعاً: “لكن لو رجع بيّ الزمن مش هعمل عمارة يعقوبيان لأنه سخيف في المعايشة معاه، ولو رجع بيّا الزمن مش هعمل الفيل الأزرق برضه، الفيلمين سخاف وتقال على الفيلم، عمارة يعقوبيان عكسي تماما، يعني أنا واحد بخش أماكن السهر اتفرج على الستات قبل ما أتجوز، إزاي أفكر في الرجالة؟!».

 

الشخصية لم تكن تمارس الأفعال الشاذة في جو جميل

وأضاف «الصاوي» خلال حواره مع الإعلامية إنجي أنور، مقدمة برنامج مصر جديدة على قناة etc، أن الشخصية التي جسدها في الفيلم كانت حالة إنسانية ليست محببة للجمهور: «الشخصية لم تكن تمارس هذه الأفعال في جو جميل، لكنها كانت تخرب أفكار شخصية أخرى، وهي التي جسدها الفنان باسم سمرة، مفيش مشهد جميل بينهم، لكنها مشاهد افتراس واصطياد ولف ودوران أو خباثة».

 

المشهد الإنساني الوحيد

وتابع الفنان أن المشهد الإنساني الوحيد في هذه العلاقة، هي لحظة وفاة طفل باسم سمرة، لكن في نفس السياق كانت هذه الوفاة كنوع من اللعنة والعقاب السماوي.

 

وأشار «الصاوي» إلى أن إحدى المنصات أذاعت عملا فنيا يستهدف إشاعة المثلية وتمهيدا للأجيال الجديدة من خلال إنتاج جزء في المرحلة الثانوية: «بيقدموا إن المثلية شيء جميل، وده اللي اسمه إشاعة ونشر، لكن عمارة يعقوبيان مش كده وعشان كده الناس قبلته».

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock