كاتبة صحفية تكشف المستور في قضية زواج الفنان سمير صبري وتفجر مفاجأة كبرى بخصوص علاقته بالفنانة يسرا!
أحدثت الكاتبة الصحفية شهيرة النجار جدلا واسعا، بعد زجها باسم الفنانة المصرية يسرا في تاريخ علاقات الفنان المصري الراحل سمير صبري، كاشفة أن هذه العلاقة هي الوحيدة في حياة الراحل والتي كادت أن تنتهي بالزواج لكنها لم تكتمل.
وقالت شهيرة النجار في تصريحات إعلامية: ”علاقة سمير صبري مع يسرا كانت خطوبة ولم تكتمل، غير كده أي حد يقول سمير صبري ارتبط بزواج أو بخطوبة أو بقصة حب، لم يحدث، الفنان الراحل كان صديقا للكل، وحبيبا للكل، وكان بيحب كل الفنانات زي أخواته ويقف جنبهن، سواء كبيرات في السن أو صغيرات، وكان نجاحهن نجاحه، وكان يدفعهم للأمام“.
وأكدت الكاتبة الصحفية أن الفنان الراحل لم يتزوج ولم ينجب، لكنه اضطر إلى الإدلاء بأكثر من رواية عن ابنه وزوجته نتيجة تعرضه للتنمر في مرحلة معينة، بسبب عدم زواجه.
وتداول نشاط عبر منصات التواصل الاجتماعي، صورة أرشيفية لخبر ”فسخ خطوبة يسرى من سمير صبري“، والتي تم نشرها بجريدة الموعد سنة 1978، يتفق مع رواية الصحفية شهيرة النجار.
وجاء نص الخبر الموجود في المجلة تحت عنوان ”هل تفسخ يسرا خطوبتها؟“: ”صديقات النجمة الحلوة يسرا يهمسن الآن في الآذان بأنها تعيش أزمة نفسية حادة، نتيجة لاختلاف الطباع والآراء بينها وبين خطيبها النجم السينمائي والتلفزيوني سمير صبري“.وكشفت المجلة: ”تؤكد الصديقات بأنه بات من المؤكد أن تخنق يسرا حبها لسمير صبري، وتعلن فسخ خطوبتها له، خصوصا وأنها لم تعد مطمئنة إلى أن زواجها منه سوف يكون ناحجا لو تم. والسبب هو أن سمير لا يعرف الاستقرار، ويشغل نفسه بمائة عمل في وقت واحد؛ ما يجعله يلغي حتى مواعيده معها“.
وأشار الخبر الأرشيفي إلى أن سمير صبري منغمس في التحضير لبعض الأغاني، وذلك بعد قبوله في الإذاعة كمطرب، وكان ختام الخبر: ”معلوم أن سمير صبري يهتم في الوقت الحاضر بصنع شهرته كمطرب، وخصوصا بعد قبوله في الإذاعة بهذه الصفة، وتسجيله لعدة أغنيات قصيرة لحنها له الفنانان محمد سلطان وعمار الشريعي، وقد لوحظ أن اهتمامه بالغناء في هذه الأيام يفوق بكثير اهتمامه بخطيبته النجمة الحلوة“.
