فن وترفيهمعلومات عامة

خبر محزن عن ابنة النجمة نانسي عجرم «ميلا» التي عشقها الجميع.. هذا ما حدث لها وأثار ضجة في لبنان وفجع محبي النجمة الشهيرة.! !

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لميلا الابنة الكبرى للفنانة اللبنانية نانسي عجرم، من زوجها طبيب الأسنان د.فادي الهاشم. 

 

ظهرت ميلا في الصورة بملامح مختلفة خصوصاً وإنها بدأت في سن المراهقة، كونها اتمت في شهر مايو/آيار الماضي ١٢ عاماً.ميلا تشبه نانسي كثيراً، وتبدو نسخة مصغرة عنها، تمتلك كثير من ملامحها وكذلك لديها الكثير من صفاتها أيضاً.

 

 

لكن ماذا يقول العلم عن التشابه بين الأم وابنتها؟ وهل يقتصر الشبه على الشكل فقط؟ كثيرا ما نسمع العديد من الأمثال الشعبية التي تشير إلى الشبه الكبير بين البنت وأمها، كالمثل الشعبي الشهير” البنت لأمها” ولكن هل صحيح أن البنت تشبه أمها في كثير من الأمور، وما رأي العلم في ذلك؟.

 

 

البنت لأمها حقيقة علمية أثبت العلماء والخبراء أن التشابه بين الأم والإبنة لا يقف على الشكل أو الطباع فقط، بل يمتد ليشمل الحالة النفسية للأم أيضا، فقد تتأثر البنت بالمشاكل النفسية التي تحدث لأمها.

 

 

تصرفات مماثلة قد تقوم الفتاة في كثير من الحالات بتصرفات مماثلة لتصرفات الأم، وقد ينتبه لها المحيطين بها، لتثبت حقيقة علمية وهي أن لون الشعر أو العيون أو الطول، لم تعد الصفات الوحيدة التي ترثها الابنة من أمها.

 

 

الضغط العصبي أثناء الحمل أثبت العلماء أن تعرض الأم الحامل للضغط العصبي يؤثر على الجنين بما في ذلك المشاعر الإيجابية التي تتعرض لها الأم الحامل، حيث أكدت أبحاث سابقة كانت قد نشرت في تقرير لصحيفة “دي فيلت” الألمانية. 

 

 

أن الجنين الأنثى أكثر تأثرا بالضغط العصبي الذي تتعرض له الأم، كما أكد خبراء علم النفس أن فرص إصابة الابنة بالاكتئاب إذا كانت أمها مصابة به تزيد وتكون أكبر من فرص إصابة الابن بهذا المرض النفسي الخطير.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock