اخر الاخبارمعلومات عامة

حمدان بن محمد يوجه برفع مخصصات المنفعة المالية لأصحاب الهمم إلى 70 مليون درهم

 في إطار توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وجه سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس اللجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، بزيادة مخصصات المنفعة المالية لأصحاب الهمم للعام الجاري إلى 70 مليون درهم.

يأتي توجيه سموه في إطار استراتيجية إمارة دبي لدمج وتمكين أصحاب الهمم، وحرصها على منحهم الاستقرار والدعم الشامل بما يضمن تعزيز دورهم وإسهامهم في مسيرة التنمية باعتبارهم شركاء فاعلين في العطاء للوطن.

تخفيف الأعباء المالية
وقالت معالي حصة بو حميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي: “إن رفع مخصصات المنفعة المالية لأصحاب الهمم إلى 70 مليون درهم، سيسهم في توسيع عدد المستفيدين وتعزيز فرصهم في تنمية قدراتهم والاندماج بشكل إيجابي في المجتمع”، مؤكدة أن أحد أهم ممكنات الأطفال من أصحاب الهمم يتمثل في توفير التأهيل المناسب، والذي يشكل في الكثير من الأحيان عبئاً مالياً على الأسر خاصة ممن لديهم أكثر من ابن أو ابنة من أصحاب الهمم.

برامج وسياسات
وساعدت منفعة أصحاب الهمم منذ بدء توفيرها قبل نحو عام، العديد من الأطفال من أصحاب الهمم على الالتحاق بمراكز التأهيل والمؤسسات التعليمية، بعد أن خففت الأعباء المالية عن الأسر والمتمثلة في النفقات الدراسية ومعلمي الظل والأدوات المساعدة.

وتعمل دبي، على توفير الدعم الكامل لأصحاب الهمم، عبر مجموعة من البرامج والسياسات التي تمكنهم من الاندماج في المجتمع على النحو الأمثل، كشركاء فاعلين في مسيرة النمو الاقتصادي، وذلك من خلال العمل ضمن إطار موحّد يعزز فاعلية البرامج والمبادرات القائمة، ويسهم في استحداث المشاريع الجديدة، وفق رؤية واضحة، تستهدف زيادة مشاركة وإدماج هذه الفئة المجتمعية المهمة ودعمها بالكامل.

دمج وتمكين
وكان سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم قد أقر خلال العام الماضي منفعة مالية جديدة تصرف لأصحاب الهمم من مواطني إمارة دبي، وذلك تماشياً مع استراتيجية الدمج والتمكين التي تعتمدها إمارة دبي لأصحاب الهمم.

ويستفيد من المنفعة أصحاب الهمم من مواطني إمارة دبي، بما يتناسب مع احتياجاتهم التأهيلية والتعليمية، وتصرف ضمن خدمات رئيسة هي: الالتحاق بمؤسسة تعليمية بدءاً من مرحلة رياض الأطفال إلى الجامعات أو مراكز التدريب المهني أو المراكز المخصصة لتقديم الجلسات التأهيلية، وتوفير معلم ظل، وتوفير مقدم رعاية، أو مساعد شخصي، أو مدرب مهني، أو مترجم لغة إشارة.

ومن الخدمات أيضاً توفير الأجهزة والأدوات المساعدة، وتأهيل وسيلة تنقل أو سيارة لتكون ملائمة لنقل الشخص من أصحاب الهمم، وتأهيل بيئة العمل لدعم توظيف أصحاب الهمم وتمكينهم من العمل في بيئة مؤهلة ودامجة.

وتلبي الخدمة عدداً من الاحتياجات القائمة والتي تشكل عبئاً مالياً على الأسر خاصة من لديهم أكثر من ابن أو ابنة من أصحاب الهمم، ويمكن للراغبين في تقديم طلباتهم الاطلاع على الشروط والمعايير على الموقع الإلكتروني لهيئة تنمية المجتمع في دبي أو الاتصال على الرقم 8002121، كما يمكن التقدم بالطلبات والمستندات من خلال مركز إسعاد المتعاملين التابع للهيئة في مركز البرشاء المجتمعي أو عبر التطبيق الذكي (CDA_Dubai) أو من خلال مركز سند للتواصل.

حمدان بن محمد يوجه برفع مخصصات المنفعة المالية لأصحاب الهمم إلى 70 مليون درهم

المصدر

في عام 2013، شهدنا تطورًا هامًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية والعالم بأسره. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2013 وكيف أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.4 KitKat: في عام 2013، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 4.4 KitKat، الذي جلب العديد من التحسينات في الأداء والواجهة واستهلاك البطارية. هذا الإصدار كان مهمًا لأنه قدم نهجًا أكثر تكاملًا بين الهواتف الذكية وخدمات Google، مما جعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وتفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار هواتف ذكية رائدة مثل iPhone 5s وSamsung Galaxy S4، والتي قدمت تحسينات في الأداء والكاميرا والأمان.

### 2. الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2013 استمرار ازدياد الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت. توسعت خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، مما سمح للأفراد والشركات بتخزين الملفات ومشاركتها والوصول إليها من أي مكان عبر الإنترنت. ### 3. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2013، شهدنا تطورًا ملحوظًا في مجالي الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR). تم تطوير نظارات وأجهزة الواقع المعزز مثل Google Glass، والتي قدمت تجربة فريدة من نوعها تمزج بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي. من ناحية أخرى، شهدنا تقدمًا كبيرًا في تقنيات الواقع الافتراضي، حيث تم تطوير نظارات وأجهزة مثل Oculus Rift، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية ومذهلة. ### 4. التقنيات الصوتية والتحكم الصوتي: في عام 2013، بدأ التحكم الصوتي يصبح أكثر شيوعًا بفضل تقدم التقنيات الصوتية. تم تطوير مساعدين صوتيين مثل Siri من Apple وGoogle Now من Google، والذين يتيحون للمستخدمين إجراء مهام مثل إرسال الرسائل والبحث عبر الإنترنت وإجراء المكالمات باستخدام الأوامر الصوتية.

### 5. التقنيات البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2013، تواصل الاهتمام بالتقنيات البيئية والطاقة المتجددة في زيادة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر. تمتلك الطاقة المتجددة إمكانات هائلة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة وتلبية احتياجات الطاقة المتزايدة. ### 6. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: في عام 2013، استمرت وسائل التواصل الاجتماعي في التوسع والنمو. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram بسرعة، وأصبحت أدوات أساسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. كما زادت استخدامات الشبكات الاجتماعية لتشمل التسويق والإعلان والتأثير على الرأي العام. ### 7. الأمان الس يبراني ومكافحة الاختراقات: مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، أصبحت قضايا الأمان السيبراني أكثر أهمية. شهد عام 2013 زيادة في عمليات الاختراق والاختراقات السيبرانية، مما دفع الشركات والحكومات لزيادة جهودها في مكافحة هذه الهجمات وتعزيز الأمان عبر الإنترنت.

### 8. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2013. شهدنا تطويرًا في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تحسين أداء الأنظمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات. ### 9. الأجهزة القابلة للارتداء (Wearable Devices): عام 2013 كان مهمًا للأجهزة القابلة للارتداء، حيث تم تطوير ساعات ذكية مثل Pebble وSamsung Galaxy Gear. هذه الأجهزة جلبت تجربة مستخدم متميزة تتيح للمستخدمين متابعة الرسائل والمكالمات والإشعارات مباشرةً من معصمهم. ### 10. تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2013، تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) في النمو والتطور. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة السيارات. كانت هذه التقنية تحولًا هامًا في كيفية إنتاج الأشياء والأجزاء.

### اختتام: عام 2013 كان عامًا مليئًا بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى التقنيات البيئية والذكاء الاصطناعي، كان هذا العام حافلاً بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وقد أسهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل التكنولوجيا في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock