حكاية السر الخطير الذي يخشى (مصطفى فهمي) ظهوره امام الملأ.. والمفاجأة في سر زواج شقيقه حسين فهمي!
هل كان يفتقد إلى الأهلية وليس لديه قرار وهو الرجل الذكي المسيطر القائد (سي السيد) كما يصف نفسه عندما أحبني وتزوجني وعاش معي وعاشرني..أم كان مُجاملاً لي ومُغيّبا ومسحورا مثلاً أو عاش معي حياة كاملة بكل ما فيها بسنواتها بتفاصيلها بمشاعرها وهو لا يثق فيّ وربما في نفسه ولا بحبه لي! هكذا أكدت طليقت حسين فهمي في أحدث تصريحاتها .
الإعلامية أكدت : أنا السيدة التي صُنت أسراره واسمه ولم أنطق لغاية اللحظة بكلمة تكشف ما يُخفيه ويخشى ظهوره للعلن مما اختبرته معه.. فتجده مبادرا إلى الهجوم تارةً كما هجم بنشر خبر طلاقه الغيابي لي على السوشيال ميديا قبل أن أستوعبه، ومسرعا تارة أخرى إلى العناوين الرنّانة الغير مدروسة من قِبل من يكتبها له.
وفي ختام حديثها تساءلت : أم هو استقواء وتجبرا خادعا من رجل قادر مُستطيع كبير فنان معتّد باسمه وعلاقاته ونفوذه على سيدة كل خطأها الذي اقترقته بحق نفسها أنها أحبته ووثقت فيه كحبيب وكزوج ناضج بالغ خبير أب فنان معروف بلغ من العمر ما بلغ ليُؤهله أن يكون مصدر ثقة وأمان واطمئنان وسند وضهر لآخر العمر متحملاً
لمسؤولياته.. لكن وأسفاه.. وأنا يقيني بأن الله ناصري وبأنني لبنانية على أرض مصر الشريفة وأهلها الشرفاء
