تم الكشف عن السر الخطير الذي هددت فاتن موسى بنشره ولماذا يخشى مصطفى فهمي ظهوره للعلن؟
في إحدى لقاءات الإعلامية اللبنانية فاتن موسى بعد انفصالها عن زوجها الفنان الكبير مصطفى فهمي والتي شغلت الرأى العام والشارع الفني بأكمله، والحـرب الكلامية بين الطرفين والتصريحات المتنافضة على الفضائيات.
ظوتحدثت فاتن موسى عن طليقها مصطفى فهمي وكيف كان يعاملها وقت زواجهما، كما كشفت عن الكثير من تفاصيل علاقتهما الزوجية وما حدث بينهما قبل الطلاق حين سافرت إلى لبنان لحضور حفل زفاف شقيقتها.
وقالت الإعلامية البنانية: ” مصطفى فهمي كان يفتقد إلى الأهلية وليس لديه أى قرار، وبيتعامل كأنه هو الرجل الذكي المسيطر القائد (سي السيد) كما يصف نفسه عندما أحبني وتزوجني وعاش معي وعاشرني”.
وتسائلت طليقة مصطفى فهمي في أحدث تصريحاتها ردًا على تصريحات الأخير بأنها كانت تستغله طول فترة زواجهما:” هل كان مُجاملاً لي ومُغيّبا ومسحورا مثلاً أو عاش معي حياة كاملة بكل ما فيها بسنواتها بتفاصيلها بمشاعرها وهو لا يثق فيّ وربما في نفسه ولا بحبه لي”.
الإعلامية تابعت: “أنا السيدة التي صُنت أسراره واسمه ولم أنطق لغاية اللحظة بكلمة تكشف ما يُخفيه ويخشى ظهوره للعلن مما اختبرته معه، وتجده مبادرًا إلى الهجوم تارةً كما هجم بنشر خبر طلاقه الغيابي لي على السوشيال ميديا قبل أن أستوعبه، ومسرعًا تارة أخرى إلى العناوين الرنّانة الغير مدروسة من قِبل من يكتبها له”.
وفي ختام حديثها تابعت الإعلامية اللبنانية إستنكارها: “أم هو استقواء وتجبرًا خادعًا من رجل قادر مُستطيع كبير فنان معتّد باسمه وعلاقاته ونفوذه على سيدة كل خطأها الذي اقترقته بحق نفسها أنها أحبته ووثقت فيه.
كحبيب وكزوج ناضج بالغ خبير أب فنان معروف بلغ من العمر ما بلغ ليُؤهله أن يكون مصدر ثقة وأمان واطمئنان وسند وضهر لآخر العمر متحملاً لمسؤولياته.. لكن وأسفاه.. وأنا يقيني بأن الله ناصري وبأنني لبنانية على أرض مصر الشريفة وأهلها الشرفاء”.
