فن وترفيهمعلومات عامة

بكل حزن: هذا الفنان المصري الشهير تـرك وصية غريبة للغاية وابنته تزوجت من صديق عمره وصدمته! .. لن تصدق من يكون.!!

تميز بخفة ظل مدهشة وكاريزما من نوع خاص جعلته أيقونة نجاح أي عمل يشارك فيه استطاع أن يجد لنفسه مكانة رفيعة في عالم الفن خلال مسيرتها في مجال التمثيل، وتميز.

 

 

كما استطاع بإيفيهاته المميزة أن يبقى في وجدان الجمهور العربي على الرغم من رحيله منذ سنوات عدة.

 

إنه الفنان المصري الكبير عبدالمنعم إبراهيم، الذي ولد في 24 ديسمبر عام 1924، وترك تاريخًا طويلًا من الإبداع خلد ذكراه في وجدان محبيه.

 

 

وكان الفنان الراحل عبد المنعم إبراهيم قد كشف في لقاء تليفزيوني، عن أصعب المواقف التي تعرّض لها في حياته.

 

وقال أنه كان يصور أحد أفلامه في أثينا، فيما زوجته طريحة فراش المرض، وتريد أن تراه قبل وفاتها، وأن الطبيب أخبره أنها لن تعيش أكثر من 6 أشهر. وأضاف: “ماكنتش بنام،

 

 

بقعد أبص لها كده، وأخرج للبلكونة، عايز أزعق وأصرخ، كانت حاجة قاسية جدا، أرجو أن محدش يشوفها إطلاقًا، خصوصًا إني تعبت أثناء مرضها، وكانت يمكن سبب أداني قوة أعمل تراجيديا بعد كده” ،

 

 

مشيرًا إلى أن زوجته توفت تاركة له 4 أطفال كان أصغرهم لم يتجاوز عامه الثاني. طلاقه زوجته بعد زفافهما والمفارقة هي أن الفنان الراحل تزوج بعد رحيل زوجته، من شقيقتها التي كانت مُطلقة ولا تُنجب، إلا أنه طلقها بعد يومين من زفافهما، بسبب التشابه الكبير بينها وبين أختها، موضحًا أنه لم يستطع العيش مع هذا التشابه.

 

زواج ابنته من صديق عمره ولا يعرف الكثيرون أن الفنان صبري عبدالمنعم هو زوج ابنة الفنان الراحل عبدالمنعم إبراهيم، وعن عمه والد زوجته وصديق عمره قال: “كان الفنان الراحل من أشد المحافظين، وكتوم جداً في تفاصيله العائلية، وأنا نفسي لم أكن أعلم من الأساس أن لديه ابنة ولا أعرف عدد أبنائه.

 

وأضاف: “وبعد وفاته أبلغني أبناء شقيقتي بأن للراحل ابنة جميلة تناسبني كزوجة، خاصة أن والدها كان صديقي، وأني أعرف طباعه وسيكون بيننا وفاق، وبالفعل بعد وفاته بـ 3 سنوات تقدمت لخطبتها وتزوجتها، وكانت زوجة صالحة ابنة صديق محترم تعلمت منه الكثير من القيم والأخلاق الحميدة”.

 

 

 

وصيته الغريبة ورحل عن عالمنا الفنان الكبير عبدالمنعم إبراهيم، يوم 17 نوفمبر عام 1987، بعدما أوصى أن تخرج جنازته من المسرح القومي، ووصف البعض الوصية وقتها بـ” الغريبة”.

المصدر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock