الكاميرا تدخل أخيراً قصر العجائب الذي تعيش فيه مي عمر حياة الأميرات.. ترف باذخ يفوق الخيال!

تحرص الفنانة المصرية مي عمر على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، تفاصيل حياتها الخاصة.

 

“الجميلة” ستأخذك بجولة الى فيلا مي عمر ومحمد سامي الفخمة في مصر، والتي تعتبر عنوانًا للفخامة والرقي.خشب الفينتاج في منزل مي عمر

 

من خلال الصور التي تشاركها مي عمر مع جمهورها، يظهر واضحاً أسلوب الفينتاج في ديكور غرفة المعيشة الذي يقوم على محاكاة ديكورات المنازل في فترة الستينيات.

 

 وقد دمج كلّ من مي عمر ومحمد سامي بعض قطع الإكسسوار القديمة، مع مفروشات ذات طراز كلاسيكي، كل ذلك في إطار هادئ ومتناسق يميل أغلب الوقت للأبيض والبيج والألوان الترابية .ديكورات مودرن وفينتاج

 

يمتاز الديكور الداخلي بشكل عام في منزل مي عمر ومحمد سامي بأنه يتبع أسلوب الديكور المودرن. فهما انتقيا قطعاً منفردة صحيح ولكن بتنسيق تام في اللون والاسلوب فيما بين هذه القطع.

 

كما واختارا قطعاً تحمل لمسات تراثية واضفيا على تنسيقها بعضاً من اسلوبهما الخاص. أما الكنبات فمنها ما هو أبيض وأخرى بألوان مختلفة كالبنفسجي، بينما تبرز طاولة طعام خشبية محاطة بكراس من نفس الطراز واللون.

 

 أثاث مرايا ولوحات لا يمكن اغفال عنصر الاهتمام بالجمال والمظهر في بيت مي عمر ومحمد سامي، حيث نجد أنهما نثرا العديد من المرايا المصممة بحرفية ودقة في أنحاء المنزل.

 

بالإضافة إلى وجود لوحات كبيرة علقت على الجدران، وقد برزت هذه التفاصيل بوضوح من خلال صور إفطار أقامه في العام 2016 الزوجان مي عمر ومحمد سامي على شرف فريق عمل “الأسطورة”.

التحف والثريات

لمزيد من الحركة على المنزل، لا بدّ من إضفاء رونق خاص عبر توزيع تحف وأثريات تجعله عصرياً وبلمسات جميلة.

 

وحرصت مي عمر على ملاءمة الطابع العام للديكور مع الإحتفاظ بروح الشرق الأصيلة، كاستخدامها الشمعدانات والثريات والأواني النحاسية والخزفية وقطع الأثاث الخشبية كالصناديق والكراسي وغيرها.المطبخ

 

يتميز مطبخ الفيلا بحجمه الكبير ولونه البني الغامق المميز، مع تداخل للغرانيت الأسود بشكل كبير، والذي أضاف له رونقاً رائعاً.

 

لحديقة الفيلا اختار كل من مي عمر ومحمد سامي مفروشات خشبية وضعاها في أرجائها، لا سيما أرجوحة تساعدت على خلق جو من الرفاهية وراحة النفس.هذا وقد فرشا أرض الحديقة كلها بالغازون الأخضر، ما أعطاها منظراً رائعاً يحلو قضاء الوقت في رحابه.