اخر الاخبارمعلومات عامة

الفنان المصري توفيق عبد الحميد يعتزل التمثيل نهائياً

أعلن الفنان المصري توفيق عبد الحميد اعتزاله التمثيل نهائياً، موضحاً أن ظروفه الصحية هي السبب وراء اتخاذ هذا القرار.

وقال عبد الحميد، اليوم، عبر حسابه الشخصي في «فيسبوك»: «ظروفي الصحية تمنعني من الاستمرار في مهنة التمثيل؛ ولذلك أعلن اعتزالي».

كان توفيق قد قرَّر، العام الماضي، العودة إلى التمثيل بعد غياب استمر 12 سنة، ليُطلَّ على جمهوره من جديد، من خلال مسلسل «يوتيرن» الذي عُرض في شهر رمضان الماضي، إلى جانب النجوم: ريهام حجاج، وعبير صبري، وصفاء الطوخي، وآخرين.

وكشف، خلال مداخلة هاتفية مع قناة «الحياة»، أن الفنانة ريهام حجاج هي التي دفعته إلى المشاركة في المسلسل، لافتاً إلى أن العمل يمتاز بأنه اجتماعي يناقش حال الأسرة المصرية من أكثر من جانب.

وذكر أنه كان متوتراً للغاية في أول يوم تصوير له بالمسلسل؛ لأنه لم يمارس التمثيل منذ مدة طويلة، لكن الأمر سرعان ما أصبح سهلاً عليه بعد ذلك.

ولم يلبث أن فاجأ النجم الشهير جمهوره بقرار الاعتزال آنذاك، موجهاً رسالةً عبر «فيسبوك»، اعتذر فيها عن عدم ظهوره في أي حوارات صحفية أو مقابلات تلفزيونية.

وقال: «أيام معدودة وينتهي تصوير مسلسل (يوتيرن) على خير إن شاء الله، وأعلن بعدها اعتزال التمثيل نهائياً»، الأمر الذي أدى حينها إلى انهيال التعليقات من جمهوره ومتابعيه، معبِّرين عن حزنهم الشديد لقراره المفاجئ.

إلا أنه عاد فأوضح أن «قرار الاعتزال قابل للتراجع، لكن هذا مرهون أولاً بتحسن حالتي الصحية».

يُذكر أن توفيق عبد الحميد من مواليد عام 1956، وتخرج في كلية الحقوق عام 1979، ثم التحق بمعهد الفنون المسرحية، وقدَّم مسلسلات عديدة، أهها: «حديث الصباح والمساء»، و«أوان الورد»، و«أين قلبي»، و«قاسم أمين».

الفنان المصري توفيق عبد الحميد يعتزل التمثيل نهائياً

المصدر

عام 2012 شهد تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على صناعة السينما وأمتعت الجماهير بقصصها المؤثرة والمشاهد القوية. قدمت هذه الأفلام تجارب سينمائية استثنائية تجمع بين الأداء التمثيلي الرائع والسيناريوهات المميزة. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أبرز أفلام الدراما لعام 2012. 1. Lincoln: من إخراج ستيفن سبيلبرغ، يروي الفيلم قصة الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن وجهوده لإصدار قانون التحرير الذي أنهى العبودية. أداء دانيال داي لويس في دور لينكولن فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.

2. Silver Linings Playbook: يعرض هذا الفيلم قصة رجل يعاني من اضطراب ثنائي القطب يحاول إعادة بناء حياته بعد فترة في مستشفى العقل. الفيلم مزج بين الكوميديا والدراما بشكل مميز وحصل على إعجاب النقاد. 3. Argo: من إخراج وبطولة بن أفليك، يستند الفيلم إلى أحداث حقيقية تدور حول عملية إنقاذ لرهائن أمريكيين في إيران خلال الثمانينات. حصل الفيلم على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

4. Life of Pi: يستند هذا الفيلم إلى رواية يان مارتل الشهيرة ويروي قصة شاب هندي تم نجاته من كارثة بحرية ليجد نفسه على قارب مع نمر هندي في رحلة مذهلة. الفيلم مشهور بتأثيراته البصرية الرائعة. 5. Beasts of the Southern Wild: يعرض الفيلم قصة فتاة صغيرة تعيش مع والدها في منطقة عرضية بجنوب الولايات المتحدة. تجمع الدراما هنا بين الخيال والواقع بشكل جذاب ومؤثر. 6. Les Misérables: يقدم هذا الفيلم إعادة تصوير موسيقية بروادواي الشهيرة، ويروي قصة الثورة الفرنسية وشخصياتها المعقدة. الأداء التمثيلي والموسيقى في الفيلم تركا انطباعًا قويًا.

7. The Master: من إخراج بول توماس أندرسون، يروي الفيلم قصة جندي سابق في البحرية ينضم إلى حركة دينية غريبة. الفيلم يستكشف الإيمان والسيطرة والحرية بشكل عميق. على الرغم من أنه قد مر عقد من الزمن منذ صدور هذه الأفلام، إلا أنها ما زالت تعتبر من بين أبرز الأعمال السينمائية في تاريخ السينما. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي والإخراج المميز، مما جعلها تترك أثرًا عميقًا في عالم السينما وتستمر في إلهام الجماهير وصناعة السينما على حد سواء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock